أشار متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة، إلى أنّ “ما وصل إليه بلدنا هو نتيجة لانعدام الإيمان وقلّة المحبة وطغيان الأنانية والمصلحة، ما يطمس الإنسانية في قلب الإنسان ويُلغي الرحمة والتعاطف، فتتغلّب المصلحة الشخصية على محبة الآخر، وينشأ الإستغلال والإحتكار”.

وأضاف: “أملنا أن يطالب الجميع معاً، بإظهار الحقيقة في قضية انفجار المرفأ وإرساء العدالة للجميع، وهذا يحصل عندما يُترك المحقّق الأصيل يقوم يعمله من دون إعاقة أو تدخّل، مشدّداً على أنّه “يجب على جميع معرقلي العدالة أن يتخطّوا مصالحهم وينزعوا حصاناتهم ويُسهّلوا عمل القضاء لكي ينال كلّ ذي حقّ حقّه

شاركها.

التعليقات مغلقة.