اكتشاف يُمكن أن يُفسّر الغموض المتعلق بمرض الألزهايمر

على الرغم من عقود من الزمن ومليارات الدولارات التي استثمرت في دراسة الألزهايمر، بقيت جوانب تطور هذا المرض غامضة وعصية عن الفهم.

ولاحق الباحثون العديد من الخيوط، من أمراض اللثة إلى اضطرابات المناعة الذاتية.

وبدت الفرضية الأصلية والمثيرة للجدل الآن عن لعب لويحات الأميلويد دورا رئيسيًا في ظهور الحالة وكأنها مسار واعد يجب اتباعه، لكن الأدوية التي استهدفت هذه اللويحات قدمت نتائج غير واضحة في التجارب السريرية.

والآن، باستخدام نموذج فأر لمرض الألزهايمر، ربما يكون فريق من جامعة ييل في الولايات المتحدة قد اكتشف لماذا تبدو بقع البروتين ذات صلة دون أن تكون بالضرورة مسؤولة بشكل مباشر.

شاركها.

التعليقات مغلقة.