جاء في “المركزية”:

مع عودة البابا فرنسيس من رحلة “التوبة” الى كندا وإعلان دوائر الفاتيكان عن زيارة سيقوم بها في أيلول الى كازاخستان، باتت التساؤلات مشروعة في لبنان عن مصير الرحلة التي كانت مقررة في حزيران الماضي الى بيروت وتمّ إرجاؤها، لدواع تتصل بالحالة الصحية لقداسته.

مصادر عليمة على معرفة بشأن الزيارات البابوية افادت “المركزية” أن زيارة  لبنان رُحّلت إلى أجل غير مسمّى، ولم يُحدد لها موعد وليست مدرجة حتى على جدول الزيارات المعلنة، وإن لم تُلغى، وأسباب التأجيل عديدة ومنها ما يتصل بالدواعي الصحية التي كانت وراء تأجيل زيارته الى الكونغو وجنوب السودان. أما زيارة كندا فعاد منها متعباً لأنها كانت زيارة طويلة نسبيا. إضافة الى ان البابا يستعد لتعيين كرادلة جدد آخر شهر آب. وابتداء من تشرين الاول وما بعد، ينهمك الفاتيكان بارتباطات لها علاقات بأمور كنسية تستوجب حضور البابا شخصيًا

شاركها.

التعليقات مغلقة.