اعربت نقابة محرري الصحافة اللبنانية عن حزنها للكارثة التي ضربت كل من سوريا وتركيا جراء الزلزال المدمر الذي ذهب ضحيته آلاف القتلى والجرحى، فيما لا تزال أعمال البحث جارية لإنقاذ من هم عالقون تحت الانقاض والعثور على المفقودين. وأكدت النقابة تضامنها مع الشعبين السوري والتركي في هذه الكارثة سائلة الرحمة للضحايا البريئة والشفاء للجرحى، متمنية النجاح لأعمال الإنقاذ الجارية للذين لا يزالون تحت الانقاض، داعية إلى أوسع استنهاض دولي من أجل إغاثة المنكوبين. وقد اتصل نقيب المحررين جوزف القصيفي بنقيب الصحفيين السوريين موسى عبد النور مؤاسيا ومعزيا بضحايا الزلزال. كما أجرى اتصالا بالسفارة التركية و منظمة تيكا لهذه الغاية.

شاركها.

التعليقات مغلقة.