لبنان ثانياً على الأجندة.. ورئاسة الحكومة بين سلام ومخزومي

جاء في “اللواء”

لم يكن اللقاء الذي جمع رئيس تيار المردة سليمان فرنجية مع الفرنسيين إلّا مجرد جولة استطلاعية عن موقف الرجل من مجمل الملفات الخلافية في لبنان والمنطقة… باختصار وباعتراف شخصيات مقرّبة من «الاليزيه» هذه هي حدود الفرنسيين في الملف الرئاسي اللبناني، بعدما سحبت واشنطن التفويض المعطى لهم، عبر إعادة تموضعها في مسألة ترشيح فرنجية من التأييد أو عدم الممانعة، الى الرفض أو الموافقة على ما توافق عليه السعودية». وحتى اللحظة وباعتراف جهات داخلية أساسية في الملف الرئاسي فان السعودية ما زالت غير موافقة على السير بفرنجية… ولكن وباعتراف الجهات ذاتها من المنتظر أن يكون الملف اللبناني هو الثاني على جدول اللقاءات والتفاهمات «الإيرانية – السعودية» بعد حل الملف اليمني.

شاركها.

التعليقات مغلقة.